مكان جلوسه لا يتغير في كل مرة يدعى فيها إلى مناسبة أو اجتماع ..
في المنتصف دائما ..
لا يملك حرية اختيار المكان، حتى وإن اختار سيجد نفسه تلقائيا بعد ذلك أيضا في المنتصف ..
تتناقل الأحاديث عن يمينه وشماله بسلاسة تتخللها ضحكات صاخبة ..
يبتسم بخجل ، يشاركهم بعض الضحكات ، لديه الكثير ليشاركهم به لكنه يخشى من أن يتجاهلونه فيفضل الصمت ..
قاموا جميعا على المأدبة ..
آثر أن يتأخر قليلا حتى لا يزاحمهم ..
رأى (مزهرية) بجوار الباب ..
تأمل فيها ..
يتساءل بألم عن وجه الشبه بينهما ..
لم افهم م طرحت ب اناملك هنا م القصد ي استاذ وليد
ع طول انت كيدا تتوهني و احاول الربط و الفهم و للاسف افشل 😊
لمليء المكان فقط ليس إلا
مؤلم ذلك الشعور
😓😖
الله لا يجعلنا نمر بهالموقف.. 🌸