أعتذر للحجر الذي فرقته عن عائلته، ولصفحة الماء التي انتهكت سكونها، وللتموجات التي اعتقدت أن المطر هطل، وللسمكة التي كانت تفكر فوقع الحجر على رأسها، ولقاعٍ يئن من ساكنيه الذين هبطوا ذات يوم ولم يعودوا
أعتذر للحجر الذي فرقته عن عائلته، ولصفحة الماء التي انتهكت سكونها، وللتموجات التي اعتقدت أن المطر هطل، وللسمكة التي كانت تفكر فوقع الحجر على رأسها، ولقاعٍ يئن من ساكنيه الذين هبطوا ذات يوم ولم يعودوا